موعدنا لأسترد منك حقى
هى قصة حدثت فى تاريخ الاسلام ورويت فى عدة كتب يحكى أن رجل تاجر ظلم من شريكة الذى أخذ مالة ولم يكن معة ما يثبت حقة ولم يستطع تحمل الصدمة فمرض الرجل مرضاً شديداً وأحس بأنة مرض الموت فجمع أولادة وقال لأبنة الكبير لو انا موت أجعل الجنازة تمر من أمام دكان هذا الرجل وأقرأ امامة هذة الرسالة ومات الرجل ونفذ أبنة الوصية وعندما كانت الجنازة تسير وقف أمامة وقال أرسل لك الميت هذة الرسالة كتبها قبا أن يموت انى قد ذهبت الى الله وهو يعلم ما فعلتة انت بى فهو يرانى ويراك وانت ستأتى عن قريب
موعدنا يوم القيامة لأسترد منك حقى
الخياط و الطاعة
أتى رجل الى خياط ليخيط له ثوبا,فاجتهد الخياط لتكون الخياطه جيده ومتقنه
ولما جاء صاحب الثوب أعطاه الأجرة,وأخذ الثوب وذهب,وفي اليوم الثاني
عاد الرجل وأتى الخياط وقال له: وجدت في الخياطه بعض العيوب وأراه إياها
فبكى الخياط,فقال له الرجل: ماقصدت أن أحزنك وأنا راض بالثوب
فقال له الخياط: ليس على هذا أبكي, لكني أبكي لأني عملت جهدي لأتقن لك الخياطه
ثم خرجت هذه العيوب فأنا أبكي على طاعتي لربي, وقد اجتهدت بها عمري, فكم فيها من العيوب؟
أتى رجل الى خياط ليخيط له ثوبا,فاجتهد الخياط لتكون الخياطه جيده ومتقنه
ولما جاء صاحب الثوب أعطاه الأجرة,وأخذ الثوب وذهب,وفي اليوم الثاني
عاد الرجل وأتى الخياط وقال له: وجدت في الخياطه بعض العيوب وأراه إياها
فبكى الخياط,فقال له الرجل: ماقصدت أن أحزنك وأنا راض بالثوب
فقال له الخياط: ليس على هذا أبكي, لكني أبكي لأني عملت جهدي لأتقن لك الخياطه
ثم خرجت هذه العيوب فأنا أبكي على طاعتي لربي, وقد اجتهدت بها عمري, فكم فيها من العيوب؟
الكون العظيم الكبير بلا إله؟
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه
وحددوا لذلك موعدا. وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر
فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه
وأثبت لكم أن الكون ليس له إله
وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا
لم أجد قاربا أعبر به النهر
وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب
وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا
، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: لهذا الرجل
فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد
وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟! فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك
وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه
وحددوا لذلك موعدا. وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر
فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه
وأثبت لكم أن الكون ليس له إله
وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا
لم أجد قاربا أعبر به النهر
وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب
وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا
، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: لهذا الرجل
فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد
وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟! فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك
وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟
المال الضائع
يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما
ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟ فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه
حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح
فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى. فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة
وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره
وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره
ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟
فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك .
يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما
ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟ فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه
حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح
فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى. فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة
وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره
وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره
ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟
فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك .
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية