صدقنى
ولكنة لا ينسى بين الحين والأخر أن يمشى على كوبرى 6 أكتوبر ويقف فى نفس المكان الذى ألتقى فيه بزهران أول مرة ويقرأ على روحة الفاتحة وقد عاودتة الذكريات زهران ذلك الساخر العظيم ذلك المشلول العاجز الذى كان السبب فى خروجة من تبلدة وتجمده وتذكر كلماتة التى أيقظتة فيرد وهو سارح (صدقنى كل يوم جديد ربنا بيدهونى فى حياتى لازم أعيشة والا أبقى بأكفر بنعمتة صدقنى)
وكل يوم جديد ربنا بيمده فى عمرك لازم تعيشة والأ تبقى بتكفر بنعمتة.
ويستأنف مهران السير من المكان الذى التقى فيه بزهران أول مرة فقد كان ذلك الساخر العظيم سبباً فى بقائه وأستمرارة وبدايتة الجديدة.
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية