دائماً يكون الاحتضان لمنّ نحب
له أثر بـ صدورنا ..
يريح قلوبنا المتألّمة
يهدئ من ثورة حنينا ♥
...
البعض ينسى نفسه
اذا قام باحتضان من يحب
فـ يخرج كلّ الامه , حنينه ♥
حزنه المكتوم ببكاء الاحتضان !
نغمض عينينا حين نحتضن !
لكي لايشغلنا عن لذّة الاحتضان شيء ♥
وحين ننتهي من نهيجنا والأحتضآن ,
نشعر انّ كل خليّه بجسدنا انتعشت ♥
وذلك الحنين الذي دام سنين
هدأ ضجيجه بعد الاحتضان
حتى حزننا المكتوم بدآخل أحشائنا
تلاشئ شيئاً ف شيء من احتضانهم
الاحتضان !
له لذّة خاصّه
و يختصر جميع مابداخلنا
1 تعليقات:
اه لو كانت هذه لذة احتضان لخظة السجود بين يدي رب كريم عظيم لذة يستمر صدها ويتبارك بصفاء قلوبنا
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية