آه لومنحني الله قطعة أخرى
لقداستطاع الروائي «غابريل ماركيز » أن يعبر عن هذا المعنى جلياً بعدما اكتشف
إصابته
بالمرض الخبيث –السرطان- وشعر بظلال الموت تزحف لتنهي حياته الحافلة فكتب
على
موقعه على شبكة الانترنت رسالة موجهة إلى قرائه قال فيها: آه لومنحني الله قطعة أخرى
من الحياة..!!لاستمتعت بها-ولوكانت صغيرة-أكثرممااستمتعت بعمري السابق الطويل
ولنمت أقل، ولاستمتعت بأحلامي أكثر، ولغسلت الأزهار بدموعي، ولكنت كتبت
أحقادي كلها على قطع من الثلج، وانتظرت طلوع الشمس كي تذيبها، ولاأحببت كل البشر
ولماتركت يوماً واحداً يمضي دون أن أبلغ الناس فيه أني أحبهم، ولأقنعت كل رجل أنه
المفضل عندي ولكن هيهات أناعلى مشارف الموت الآن....!! إذن لاتخرج من حياتك وأنت
لم تستمتع بعد!!.
إصابته
بالمرض الخبيث –السرطان- وشعر بظلال الموت تزحف لتنهي حياته الحافلة فكتب
على
موقعه على شبكة الانترنت رسالة موجهة إلى قرائه قال فيها: آه لومنحني الله قطعة أخرى
من الحياة..!!لاستمتعت بها-ولوكانت صغيرة-أكثرممااستمتعت بعمري السابق الطويل
ولنمت أقل، ولاستمتعت بأحلامي أكثر، ولغسلت الأزهار بدموعي، ولكنت كتبت
أحقادي كلها على قطع من الثلج، وانتظرت طلوع الشمس كي تذيبها، ولاأحببت كل البشر
ولماتركت يوماً واحداً يمضي دون أن أبلغ الناس فيه أني أحبهم، ولأقنعت كل رجل أنه
المفضل عندي ولكن هيهات أناعلى مشارف الموت الآن....!! إذن لاتخرج من حياتك وأنت
لم تستمتع بعد!!.
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية