أسطورة
هل انا فى حلم
لا المكان الذى أتيت منة هو الحلم لقد عبرت من اللامكان
هذا يعنى أنك معلم أو انك تحمل شيىء مميزاً
هناك أسطورة تقول
أن غريب سوف يأتى من يعيد مافقد وينهى عهد حكم قائد الجاى
ولمن سيعيد الحكم
للملك القرد
ولد من الصخر على جبل الفاكهة والأزهار حين يحمل سلاحة تصبح قدرتة غريبة يتمتع بأسلوب قتال سحرى لقد خالف نظام الأرض ولكن جيش الظلام لم يستطع أن يهزمة كان لا يهزم مادام سلاحة معة
أنتشرت أخبار عصيانة فى أرجاء المملكة المحرمة وصولاً الى جبل العناصر الخمسة
لا المكان الذى أتيت منة هو الحلم لقد عبرت من اللامكان
هذا يعنى أنك معلم أو انك تحمل شيىء مميزاً
هناك أسطورة تقول
أن غريب سوف يأتى من يعيد مافقد وينهى عهد حكم قائد الجاى
ولمن سيعيد الحكم
للملك القرد
ولد من الصخر على جبل الفاكهة والأزهار حين يحمل سلاحة تصبح قدرتة غريبة يتمتع بأسلوب قتال سحرى لقد خالف نظام الأرض ولكن جيش الظلام لم يستطع أن يهزمة كان لا يهزم مادام سلاحة معة
أنتشرت أخبار عصيانة فى أرجاء المملكة المحرمة وصولاً الى جبل العناصر الخمسة
موطن الرجال الخالدين مرة كل 500 عام يقيم الأمبراطور مأدبة الدراق حيث يجتمع الكهنة الخالدون
للأحتفال بطول أعمارهم ولكى يشربوا شراب الخلود رشفة واحدة تمنحك الحياة ..
الحياة الخالية من المعناة البشرية وجاء الملك القرد للمأدبة من دون دعوة
وأعجب الأمبراطور بالملك القرد ولكن الأمر أغضب قائد الجاى كثيراً
وبصفتة قائد للجيش طلب من الملك القرد الأنحناء أمامة ولكنة استهزء به
وبعد أطمئنان الأمبراطور أن الامور على مايرام غادر الأمبراطور
فى رحلة تأمل تدوم خمس مئة عام تاركاً المسئولة لقائد الجاى بتفويضا
من مملكة الأمبراطور لكن عوضاً عن تنفيذ أوامر الأمبراطور تحدى
القائد الملك القرد الى مبارزة على قمة جبل العناصر الخمسة وفى قصر
قائد الجاى بدأت معركة الخالدين لتحديد من يتمتع بالقوة والمهارة
وطلب قائد الجاى من الملك أن تكون المعركة بدون أى سلاح وكان
الملك يثق بالأخرين فصدق كلام القائد وتخلى عن عصاة
وبعد أن أدرك بأنة خدع أرسل الملك عصاة الى خارج المملكة وبما أنة لا يستطيع قتلة
فأنة لم يكن أمامة سوى أحتجازة فى الصخر حيث أنه فى أنتظار تحقق موعد النبوئة
لكى يعيد الغريب عصاة ويحررة من سجنة
تقول الأسطورة القديمة أن الملك القرد بعد ان عاد للحياة مرة أخرى بدأ رحلتة غرباً للبحث عن الحقيقة بينما عاد الغريب الى عالمة ليسلك طريق المحارب ويجد حقيقتة
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية