صائد الخواطر

الأربعاء، 24 ديسمبر 2008

قدمت عمرى للأحلام قربانا لا خنت عهدا..
ولا خادعت انسانا شاخ الزمان..وأحلامى تضللنى
وسارق الحلم كم بالوهم اغوانا شاخ الزمان وسجانى يحاصرنى
وكلما ازداد بطشا..زدت ايماناأسرفت فى الحب ..
فى الأحلام..فى غضبى كم عشت أسأل نفسى ..أينا هانا ؟هل هان حلمى ..
أم هانت عزائمنا ؟أم انه القهر..كم بالعجز أشقانا ؟شاخ الزمان..
وحلمى جامح أبدا وكلما امتد عمرى ..
زاد عصيانا والآن أجرى وراء العمر منتظراما لا يجيء....
كأن العمر ما كانا

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية

Free Hit Counter
Security Envelopes
لندن نيويورك طوكيو القاهرة