قدمت عمرى للأحلام قربانا لا خنت عهدا..
ولا خادعت انسانا شاخ الزمان..وأحلامى تضللنى
وسارق الحلم كم بالوهم اغوانا شاخ الزمان وسجانى يحاصرنى
وكلما ازداد بطشا..زدت ايماناأسرفت فى الحب ..
فى الأحلام..فى غضبى كم عشت أسأل نفسى ..أينا هانا ؟هل هان حلمى ..
أم هانت عزائمنا ؟أم انه القهر..كم بالعجز أشقانا ؟شاخ الزمان..
وحلمى جامح أبدا وكلما امتد عمرى ..
زاد عصيانا والآن أجرى وراء العمر منتظراما لا يجيء....
كأن العمر ما كانا
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية