خواطر الحكماء
*قيل لرجل: صف لنا التقوى ؟ فقال: إذا دخلت ارضاً بها شوك، ماذا تفعل؟ قال: اتوخى و احترس... فقال: فافعل
في
*الدنيا كذلك.. فهي التقوى.
*قال احد الحكماء: إياك ان تكون عدواً لإبليس في العلانية، و صديقاً له في السر.
*العالم يعرف الجاهل لأنه كان جاهلاً، و الجاهل لا يعرف العالم لأنه لم يكم عالماً.
* أراد رجلٌ تطليق زوجته، فقيل: ما يسوؤك منها؟ قال: العاقل لا يهتك ستر زوجته. فلما طلقها قيل له: لِـمَ طلقتها؟ قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية؟
*كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال، و كما انه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً.
* قال الفضيل ابن عياض: ثلاثة لا تلومهم عند الغضب: المريض و الصائم و المسافر.
*قال الحكماء: العاقل من نفسه في تعب و الناس منه في راحة. و الأحمق من نفسه في راحة و الناس منه في تعب.
* قال احد الظرفاء: إني اخاف من النساء اكثر من الشيطان ! لأنه سبحانه يقول في سورة النساء (( أنَ كَـيْـدَ الشيطانِ كان ضعيفاً )) و في سورة يوسف (( إن كيدَكُـن عظـيم)).
*مثل الدنيا كمثل ماء البحر، كلما شرب منه العطشان ازداد عطشاً حتى يقتله.
*جاء رجلٌ إلى احد الحكماء و قال له: إني تزوجت امرأة وجدتها عرجاء، فهل لي ان اردها؟ فقال له: إن كنت تريدُ أن تسابق بها.. فردها..!!
* قال إبليس: العجب لبني آدم! يحبون الله و يعصونه، و يبغضونني و يطيعوني!!
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية